مخلفات خطرة
تحتوي على مواد مضافة سامة أو خطرة مثل الزئبق، ومثبطات اللهب المُبَرْوَمة (BFR)، أو مركبات الكلوروفلوروكربون (CFC)، أو مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون (HCFC).
مضرة بالصحة والبيئة
يتم العثور على 50 طن من الزئبق و71 كيلو طن من البلاستيك المثبط للهب المُبَرْوَمة (BFR) سنوياً في التدفقات العالمية غير الموثقة للنفايات الإلكترونية.
تساهم في الاحترار العالمي
تؤدي سوء إدارة النفايات الإلكترونية إلى إطلاق غاز ثاني أكسيد الكربون ومواد سامة أخرى إلى الهواء من معدات التبادل الحراري الملقاة، وحرق النفايات الإلكترونية، واستخراج وتكرير المواد الخام الرئيسية اللازمة لإنتاج المعدات الكهربائية والإلكترونية.
معدّل نموها أسرع من إعادة التدوير بأربع مرات
لا تواكب أنشطة إعادة التدوير النمو العالمي للنفايات الإلكترونية، حيث يبلغ معدل النمو السنوي 0.4 مليون طن و2 مليون طن على التوالي بين عامي 2014-2019.
تتطلب الكثير من الموارد
يتطلّب إنتاج واستخدام المعدات الكهربائية والإلكترونية تعدين المعادن الأرضية النادرة واستهلاك الطاقة.
بطء التنظيم وضعف الإنفاذ
لا تشجع السياسات أو التشريعات أو الأنظمة جمع النفايات الإلكترونية وإدارتها بشكل سليم.
الإحصاءات نادرة
يعني الافتقار إلى البيانات المتعلقة بالنفايات الإلكترونية المجمعة والمعاد تدويرها بشكل صحيح أن معظم النفايات الإلكترونية المتولدة تدار من قبل القطاع غير الرسمي
إمكانات ضائعة
في عام 2019، تم تدوير 17.4% فقط من المعادن الثمينة والحرجة وغير الحرجة الموجودة في النفايات الإلكترونية والتي تبلغ قيمتها 57 مليار دولار أميركي.
